توجه الناخبون العمانيون، أمس (الأحد)، إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم واختيار مرشحيهم في المجالس البلدية، في ثاني انتخابات من نوعها في تاريخ السلطنة الخليجية.
وأوضحت وكالة الأنباء العمانية الرسمية، أن صناديق الاقتراع فتحت أمس في مختلف المراكز الانتخابية، وبدأت عملية التصويت تسير بيسر وانسيابية تامة.
ويفترض أن يختار الناخبون المسجلون والبالغ عددهم 623 ألفا و224 ناخبا، 202 عضو لتمثيلهم ولمدة أربع سنوات في 11 مجلسا بلديا يتنافس على مقاعدها 731 مرشحا بينهم 23 امرأة.
وحدد مرسوم عماني صادر في أكتوبر 2011 مهام المجالس المحلية، موضحا أن المجلس البلدي يختص «في حدود السياسة العامة للدولة وخططها التنموية بتقديم الآراء والتوصيات بشأن تطوير النظم والخدمات البلدية في نطاق المحافظة».
وأوضحت وكالة الأنباء العمانية الرسمية، أن صناديق الاقتراع فتحت أمس في مختلف المراكز الانتخابية، وبدأت عملية التصويت تسير بيسر وانسيابية تامة.
ويفترض أن يختار الناخبون المسجلون والبالغ عددهم 623 ألفا و224 ناخبا، 202 عضو لتمثيلهم ولمدة أربع سنوات في 11 مجلسا بلديا يتنافس على مقاعدها 731 مرشحا بينهم 23 امرأة.
وحدد مرسوم عماني صادر في أكتوبر 2011 مهام المجالس المحلية، موضحا أن المجلس البلدي يختص «في حدود السياسة العامة للدولة وخططها التنموية بتقديم الآراء والتوصيات بشأن تطوير النظم والخدمات البلدية في نطاق المحافظة».